من نحن

عـالِـم للمـحـامــاة في أرقــام

شركتنا لديها الخبرة في 20 مجالاً من مجالات العمل القانوني. 

  عملائنا الذين نتشرف بخدمتهم فاق عددهم الـ600 عميل بحلول العام الحالي.

للشركة خبرة أكثر من 30 عاماً في العمل القانوني.

تأسست عالِم للمحاماة في 1993 ميلادي.

عـالِـم للمـحــامــاة فـي سـطــور


مـقـدمـة مـوجــزة

نفخر في عالِم للمحاماة بكوننا جيل من المحامين السعوديين الملتزمين بمستوى دولي من التميز في تقديم الخدمات القانونية لعملائنا. تعد خبراتنا القانونية الدولية ومهارات التفاوض ونهج العمل الجماعي أهم ما يميز منظومتنا الاحترافية وتعتبر كذلك عامل هام في تميز الخدمة القانونية المقدمة لعملائنا. إن قدراتنا على التفوق في بيئة متعددة الثقافات والأنظمة القانونية تجعلنا أحد مكاتب المحاماة القليلة الرائدة في المملكة العربية السعودية القادرة على تيسير إبرام الاتفاقيات وإنعقاد الصفقات الناجحة بين المستثمرين المحليين والدوليين.

الخـلـفـية التـاريـخـية

تأسس المكتب عام 1993 على يد المحامي باسم عبدالله عالِم، وقد كان الهدف في البداية هو تقديم مستوى رفيع من الخدمة والعمل القانوني لقطاع الأعمال بالمملكة العربية السعودية بما يتماشى مع المعايير المهنية الدولية والأخلاقيات القانونية. كانت البداية بطيئة وصعبة بسبب عدم إلمام قطاع الأعمال المحلي بهذا المستوى من الجودة والاختلاف عن باقي المكاتب القانونية والشركات المهنية المحلية الأخرى. ولكن مع مرور الوقت والمثابرة، تمكنت الشركة من النمو سريعاً لتصبح لاعباً رئيسياً وذو سمعة طيبة في مجال العمل القانوني السعودي.  

لقد حققت شركتنا هذا الإنجاز بفضل الجهود الصادقة والتفاني والحرص الشديدين في العمل من قبل فريق العمل بالشركة.

كان هدفنا في البداية هو إنشاء برنامج تأهيل وتنشأة داخلي للمحامين الملتزمين بالاستمرار والنمو مع الشركة وذلك لتأهيلهم تأهيلا عالياً. ويعتبر هذا المفهوم في حد ذاته، بكل المقاييس، نقلة ثورية في "طريقة عمل" مهنة المحاماة في المملكة العربية السعودية. لقد كانت مكاتب المحاماة الدولية موجودة في المملكة العربية السعودية منذ سنوات عدة من خلال شراكات مع مكاتب وشركات محاماة محلية دون وضع أهداف محددة بوضوح أو تقديم أي نوع من الدعم والتعزيز المهني للشركة المحلية. أما اليوم  تعتزم شركتنا توسيع قدراتها المهنية من خلال تأسيس شراكة مهنية جادة مع شركات محاماة معروفة عالميًا بهدف تعظيم إمكانات شركتنا. نتطلع إلى إقامة شراكة قائمة على علاقة تكافلية تعود بالفائدة والنفع على جميع الأطراف المعنية. فالنتيجة المرجوة هي شركة محاماة دولية تتمتع بإدراك ووعي محلي وإقليمي يخدم مجتمع الأعمال في ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل في قريتنا العالمية.